رَاتِبُ الْكُبْرَى
للفقير تحت تراب نعلي المصطفى صلى الله عليه وسلم الراجي شفاعته
إلى المولى ربه القادر المقتدر الحبيب أبي محمد بهاء الدين محمد لطفي بن علي بن هاشم بن
يحيى فكالوعان
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
اَلْفَاتِحَةْ
هُوَ
اللهُ الَّذِيْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ
الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمْ (22)
هُوَ
اللهُ الَّذِيْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلَامُ
الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ
اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ
لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (24)
اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ
الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيْطُونَ
بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُوْدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ (255)
سَبَّحَ
للهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ (1) لَهُ
مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
قَدِيْرٌ (2) هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ (3) هُوَ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي
الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ
فِيْهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُوْنَ بَصِيْرٌ
(4) لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُوْرُ
(5) يُوْلِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُوْلِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ
وَهُوَ عَلِيْمٌ بِذَاتِ الصُّدُوْرِ (6)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْم
الْحَمْدُ
للهِ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ
وَالنُّوْرَ ثُمَّ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُوْنَ (1) هُوَ
الَّذِيْ خَلَقَكُمْ مِنْ طِيْنٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ
ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُوْنَ (2) وَهُوَ اللهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ
يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُوْنَ (3)
لَقَدْ
جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ
عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَءُوْفٌ رَحِيْمٌ (128) فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ
حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ (129)
اللَّهُمَّ إِنِّيْ أَصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ
وَأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ ، وَمَلائِكَتَكَ وَجَمِيْعَ خَلْقِكَ ، أَنَّكَ
أَنْتَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ ، وَأَنَّ
سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَبْدُكَ وَرَسُوْلُكَ ،
اَللهُ
نُوْرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُوْرِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيْهَا مِصْبَاحٌ
اَلْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ اَلزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوْقَدُ
مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُوْنَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ
يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيْءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُوْرٌ عَلَى نُوْرٍ
يَهْدِي اللهُ لِنُوْرِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ
وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيْمٌ (35)
سُبْحَانَ
اللهِ ، وَالْحَمْدُ للهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ
أَكْبَرُ (3×)
سُبْحَانَ
اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (3×)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْم
أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
صَدْرَكَ (1) وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ (2) الَّذِيْ أَنْقَضَ ظَهْرَكَ (3)
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ
الْعُسْرِ يُسْرًا (6) فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (7) وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ
(8)
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا، وَبِاْلإِسْلاَمِ دِيْنًا، وَبِسَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ نَبِيًّا وَرَسُوْلًا (3×)
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا
صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ ،
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا
بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ
فِي الْعَالَمِيْنَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلَى
آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ (3×)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدنَا
مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (3×)
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُوْلِكَ النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا بِقَدْرِ
عَظَمَةِ ذَاتِكَ فِيْ كُلِّ وَقْتٍ وَحِيْنٍ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدالنَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
وَسَلِّمْ عَدَدَ مَا عَلِمْتَ وَزِنَةَ مَا عَلِمْتَ وَمِلْاَ مَا عَلِمْتَ
اَللّهُمَّ
إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكَ أَنْ تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ
وَأَنْ تَغْفِرَ لِيْ مَا مَضَى وَتَحْفَظَنِي فِيْما بَقِيَ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي
كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (87)
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ
مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ (88)
وَلَوْ
أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوْا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ
وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّابًا رَحِيْمًا (64)
رَبَّنَا
لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ
رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ (8)
رَبَّنَا
اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41)
رَبَّنَا
اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا
تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ
رَحِيمٌ (10)
غُفْرَانَك
رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ(285)
لَا
يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا
اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا
وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ (286)
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِيْ
وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ
وَالْمُسْلِمَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ
(3×)
اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ
اَللَّهُمَّ
ارْحَمْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ
اَللَّهُمَّ
أَصْلِحْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمِّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ
اَللَّهُمَّ
اسْتُرْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ
اَللَّهُمَّ
اجْبُرْ أُمَّةَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
وَسَلَّمَ
(3×)
فَإِنْ
تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ
وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيْمِ
x
7
حَسْبُنَا
اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ
x 7
لَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ
x 7
يَا حَيُّ يَا قَيُّوْمُ بِكَ أَسْتَغِيْثُ لَا إِلَهَ
إِلَّا أَنْتَ (3×)
يَا لَطِيْفُ
X 129
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ
يَا عَلِيْمُ يَا قَدِيْرُ يَا سَمِيْعُ يَا بَصِيْرُ يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ
(3×)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ وَآلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَبِحَقِّ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِ
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَنْ تَكْفِيَنَا شَرَّ مَا نَخَافُ وَنَحْذَرُ (3×)
يَا حَفِيْظُ يَا نَصِيْرُ يَا وَكِيْلُ يَا اللهُ (3×)
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ
اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (3×)
بِسْمِ اللهِ الَّذِيْ
لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلاَ فِى السَّمَاءِ وَهُوَ
السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (3×)
حَسْبيَ
الله لِدِيْنِيْ حَسْبِيَ اللهُ لِمَا أَهَمَّنِيْ حَسْبِيَ اللهُ
لِمَنْ بَغَى عَلَيَّ حَسْبِيَ اللهُ لِمَنْ حَسَدَنِيْ حَسْبِيَ اللهُ لِمَنْ
كَادَنِيْ بِسُوْءٍحَسْبِيَ اللهُ عِنْدَ الْمَوْتِ حَسْبِيَ اللهُ عِنْدَ
الْمَسْأَلَةِ في القَبْرِ حَسْبِيَ اللهُ عِنْدَ الْمَسْأَلَةِ الْمِيْزَانِ
حَسْبِيَ اللهُ عِنْدَ الْحِسَابِ
حَسْبِيَ
اللهُ عِنْدَ الصِرَاطِ حَسْبِيَ اللهُ لَا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَليْهِ تَوَكَّلْتُ
وَإِلَيْهِ أُنِيْبُ
يَاذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرامِ
أَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ الْإِسْلَامِ
(7×)
اَللّهُمَّ
لَا تُخْزِنِيْ يَوْمَ يُبْعَثُوْنَ يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُوْنَ
إِلَّا مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍ (3×)
اَللَّـهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضاَكَ وَالجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ
مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ
(3×)
يَا عَالِمَ السِّرِّ
مِنَّا لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا
حَيْثُ كُنَّا (3×)
يَا اَلله ُبِهَا يَا
اَلله ُبِهَا يَا اَلله ُبِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ (3×)
اللَّهُمَّ
افْعَلْ بِيْ وَبِهِمْ عَاجِلًا وَآجِلًا فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
مَا أَنْتَ لَهُ أَهْلٌ وَلَا تَفْعَلْ بِنَا يَا مَوْلاَنَا مَا نَحْنُ لَهُ
أَهْلٌ إِنَّكَ غَفُوْرٌ حَلِيْمٌ جَوَادٌ كَرِيْمٌ رَؤُوْفٌ رَحِيْمٌ
يَا
لَطِيْفًا بِخَلْقِهِ يَا عَلِيْمًا بِخَلْقِهِ يَا خَبِيْرًا بِخَلْقِهِ
اُلْطُفْ بَنِا يَا لَطِيْفُ يَا عَلِيْمُ يَا خَبِيْرُ (3×)
يَا
لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ
تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (3×)
لَا إِلهَ اِلَّا اللهُ الْمَلِكُ
الْحَقُّ الْمُبِيْنُ
X 100/50/25/10
مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهِ صَادِقُ الْوَعْدِ الْأَمِيْنُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ فِيْ كُلِّ لَمْحَةٍ
وَنَفَسٍ عَدَدَ ما وَسِعَهُ عِلْمُ اللهِ
اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَلَأْتَ قَلْبَهُ مِنْ جَلاَلِكَ
وَعَيْنَهُ مِنْ جَمَالِكَ فَأَصْبَحَ فَرِحاً مَسْرُوراً مُؤَيَّدًا مَنْصُورًا
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا وَالْحَمْدُ للهِ عَلَى
ذَلِكَ
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَحْرِ اَنْوَارِكَ وَمَعْدَنِ اَسْرَارِكَ
وَلِسَانِ حُجَّتِكَ وَعَرُوْسِ مَمْلُكَتِكَ وَاِمَامِ حَضْرَتِكَ وَطِرَازِ
مُلْكِكَ وَخَزَائِنِ رَحْمَتِك وَطَرِيْقِ شَرِيْعَتِكَ الْمُتَلَذِّذِ
بِتَوْحِيْدِكَ اِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُوْدِ وَالسَّبَبِ فِىْ كُلِّ مَوْجُوْدٍ
عَيْنِ اَعْيَانِ خَلْقِكَ الْمُتَقِّدِمِ مِنْ نُوْرِ ضِيَائِكَ
صَلَاةً
تَدُوْمُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقى بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى دُوْنَ عِلْمِكَ صَلَاةً
تُرْضِيْكَ وَتُرْضِيْهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ
اَللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَكُوْنُ لَكَ بِهَا رِضًا وَلِحَقِّهِ
أَدَاءً (3×)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ
سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ صَلَاةً تَهَبُ لَنَا بِهَا مِنْهُ اَكْمَلَ اْلاِمْدَادِ وَفَوْقَ
الْمُرَادِ فِىْ دَارِ الدُّنْيَا وَفِيْ دَارِ الْمَعَادِ
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِكَ عَدَدَ
مَاعَلِمْتَ وَزِنَةَ مَاعَلِمْتَ وَمِلْءَ مَا عَلِمْتَ
x 10 / 3 / 1.
اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي
الْقَدْرِ الْعَظِيْمِ الْجَاهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
x 100 / 10
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ ذَاكِرًا حَـبِـيْبًا وَمُـذَكِّرًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ أَحْمَدَ وَ مُحَمَّدًا وَسَيِّدًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ صَـابِرًا نَـبِـيًّا وَمُـرَقِّبًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ غَـالِبًا وَرَحِيْمًا وَحَلِيْمًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ عَـاقِـبًا كَرِيْمًاوَحَـكِيْمًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ عَـدْلًا جَـوَادًا وَمُـزَّمِّلًا سَيِّدُنَا مُحَمَّدٌ
رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ قَاسِمًا مَـهْدِيًّا وَهَـادِيًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ شَكُوْرًا وَحَرِيْصًا وَمُدَّثِّرًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ قَائِمًا حَفِيًّا وَ عَبْدَ اللهِ سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ شَاهِدًا بَـصِيْرًا وَمُـهْدِيًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ بَاهِـيًا نُـوْرًا وَمَـكِّـيًّا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ شَـاكِرًا وَ وَلِيًّا وَنَـذِيْرًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ طَاهِرًا صَفِيًّا وَمُخْتَارًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ بُرْهَانًا صَحِيْحًا وَشَرِيْفًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ مُـسْلِـمًا رَءُوْفًا رَحِيْمًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ مُـؤْمِنًا حَـلِيْمًا وَمَـدَنِيًّا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ قَـيِّمًا مَحْمُوْدًا وَحَامِـدًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مَنْ سَـمَّيْتَهُ مِـصْبَاحًا آمِرًا وَنَاهِـيًا سَيِّدُنَا
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ
وَصَـلَّى
اللهُ عَـلَـيْهِ وَعَـلٰى آلِـهِ وَصَـحْـبِهِ وَأَزْوَاجِـهِ
وَذُرِّيَّاتِـهِ وَأَهْلِ بَـيْـتِـهِ وَ رَضِيَ اللهُ عَنْ كُلِّ الصَّحَابَةِ
أَجْمَعِيْنَ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
حَـمْدًا يُوافِيْ نِعَمَهُ وَ يُكَافِئُ مَزيْدَه ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
كَمَا يَـنْـبَغِيْ لِجَلالِ وَجْهِكَ وَ عَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ
كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى وَلَكَ
الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَى
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ في
الأَوَّلِيْنَ وَ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِي الْمَلأِ الأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الْدِّيْن وَصَلِّ
وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتىَّ تَرِثَ اْلاَرْضَ وَمَنْ
عَلَيْهَا وَاَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ
اَللَّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ
وَنَسْتَوْدِعُكَ اَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا وَاَنْفُسَنَا وَاَهْلَنَا
وَأَوْلَادَنَا وَاَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْءٍ اَعْطَيْتَنَا
اَللَّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ
فِى كَنَفِكَ وَاَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ
وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِيْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ كَلِّ ذِيْ شَرٍّ
اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْىءٍ قَدِيْرٌ. اَللَّهُمَّ جَمِّلْنَا وَإِيَّاهُمْ
بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ وَحَقِّقْنَا وَإِيَّاهُمْ بِالتَّقْوَى
وَاْلاِسْتِقَامَةِ وَأَعِذْنَا وَإِيَّاهُمْ مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى
اْلحَالِّ وَالْمَآلِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا
وَلِوَالِدِيْنَا وَلِأَوْلاَدِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِي الدِّيْنِ
وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَلِمَنْ اَحَبَّنَا فِيْكَ
وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ
وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَصَلِّ
اللَّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ
وَصَحْبِهِ اَجْمَعِيْن وَارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا
وَبَاطِنًا يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ, بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ
اْلعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ. وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ للهِ
رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ